الخميس 21 نوفمبر 2024

خطأ فادح اكتشف في فيلم قديم بعد 56سنه

موقع أيام نيوز

يمر اليوم الإثنين، 56 عامًا على عرض فيلم "معبودة الجماهير"، وطرح الفيلم في 9 يناير 1967 والفيلم ما زال محفورًا في ذاكرة المشاهدين ولا يملون من مشاهدة الفيلم مرات عديدة وإعادته على مر السنوات ويعد الفيلم من كلاسيكيات السينما المصرية.

مر نحو 55 عاما على عرض فيلم "معبودة الجماهير" الذي يعد واحدا من أهم الأفلام التي جمعت عمالقة الفن في العصر الذهبي مثل شادية وعبد الحليم حافظ وفؤاد المهندس ويوسف شعبان.

 

وارتبط الجمهور بفيلم "معبودة الجماهير" على مدار سنوات عديدة ولكن على الرغم من مرور 55 عاما على عرضه إلا أنه تضمن بعض الأخطاء التي ربما تفسد متعة المشاهدة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ويكمن هذا الخطأ في أحد المشاهد التي يرقص فيها عبد الحليم حافظ مع إحدى الفتيات في حفل وكانت ترتدي حذاء أسود دون كعب ولكن في نفس المشهد نجد أن الحڈاء تغير وأصبح بكعب، ونلاحظ هنا فرق طول الفتاة عن عبد الحليم حافظ في اللقطتين ففي الأولى تظهر بنفس مستوى طوله وفي الثانية تظهر أطول منه قليلا.

 

في إطار اجتماعي تدور الأحداث؛ حيث تقع النجمة المشهورة (سهير) في حب الممثل المغمور (إبراهيم) ويقرران الزواج، لكن مدير الفرقة الذي يحب سهير، يحاول تدبير المكائد لهما، فيأتي بامرأة تدعي أنها زوجة إبراهيم، فتقرر سهير الابتعاد عن إبراهيم وتخسر شهرتها الفنية، بينما يصعد نجمه ويصبح مطربًا شهيرًا.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 

وأوضح يوسف شعبان قى حديثه:"بعدما قدمت عدد من الأدوار كتبت عنى الصحف أننى أستطيع أن أخطف الكاميرا من الفنان الذى يقف أمامى، ووقتها أراد عبدالحليم أن يكون الممثل الأول فى العالم العربى بعد أن أصبح المطرب الأول، واعترض حليم على مشاركتى فى الفيلم ولكن شادية أصرت على أن أؤدى الدور، لأننى كنت تعاونت معها فى أكثر من عمل، وأصركل منهما على رأيه وظل الديكور لمدة 3 أسابيع دون تصوير بسبب خلاف شادية وعبدالحليم"