توقعات ليلى عبد اللطيف لصيف سوريا 2024
تحل سيدة التوقعات ليلى عبد اللطيف بحلقة استثنائية وخاصة مع الاعلامي علي ياسين بعنوان ساعة الصفر لتطلق خلالها مجموعة توقعات جديدة على جميع الأصعدة ( الفن .. وغيرها )
اشاد الجمهور السوري بتوقعات العرافة الفلكية هذه المرة مستبشرين بما تنبأت به وراجيين توقعه
1- قالت عبد اللطيف أن سورية ستشهد انفراجات كبيرة علې المستوى الاقتصادي والمالي وازدهار وانتعاش غير مسبوق في الأسواق.
2- سوريا على عتبة المزيد من الاستقرار خلال الفترة القادمة و إعادة الإعمار وجلب الاستثمار كما ستعود الى بداية نهضة اقتصادية وسياحية غير مسبوقة ..
3- لاخوف على سوريا الحبيبة خلال الآشهر القادمة …
4- وان حل سيكون خلال الآشهر السبعة القادمين
توقعات الفن :
توقع جديد من ليلي عبد اللطيف لـ شيرين عبد الوهاب
حيث توقعت ليلي عبد اللطيف أن شيرين عبد الوهاب ستعود لنجاحاتها المسبقة على خشبة المسرح وأنها لن تسقط أبدًا وأنها ستنجح أكثر من سابق، وأنه لا أحد سيوقفها عن نجاحها وأنها ستحيئ حفل لبنان المقبل لأن الجمهور اللبناني يحبها.
توقع جديد من ليلي عبد اللطيف لـ ياسمين عبد العزيز
وتوقعت ليلي عبد اللطيف إلى ياسمين عبد العزيز أنها ستغني فى اعمال مثل سعاد حسني، حيث صرحت قائلة: لم أتمني إلى ياسمين عبد العزيز الطلاق من أحمد العوضي وأنهم سيعودوا قريبًا في عمل فني سواء مسلسل أو فيلم ويحقق نجاحًا كبيرًا، وصداقتهم ستكون أقوي.
وتابعت قائلة: ياسمين ستعود للتمثيل بشكل أقوي وستغني في أعمال استعراضية مثل سعاد حسني، واتمني لها أن تعود هي وأحمد العوضي مرة أخري لأنه لن يأتي مثلهم.
من هي خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف؟
ليلى عبداللطيف هي سيدة أعمال وخبيرة أبراج لبنانية مصرية، من مواليد 17 يناير عام 1958 في مدينة بيروت، من أب مصري يُدعى الشيخ محمد، وكان يعمل بالجامع الأزهر، ونشأت العلاقة بينه وبين والدتها لأصل عندما سافر والدها في بعثة إلى لبنان، وكان قد رحل عنها في عمر الثامنة.
وتعتمد ليلى عبداللطيف في توقعاتها على بعض العوامل، وترفض أن يتم تصنيفها على أنّها عرّافة خاصة وأنّها لا تتنبأ بالمستقبل، إلا أنّها تستند في توقعاتها على علم التنجيم والرؤى والأرقام، وتدّعي خبيرة التوقعات اللبنانية أنّ هذه التنبؤات تنُم عن إلهام قوي وحاسة سادسة تنمو مع الوقت وتتجسد على أرض الواقع بنسبة تصل إلى حوالي 90 أو 100% مع الوقت،
لقبا «المُنجمة» أو «العرّافة»، هما ضمن الألقاب التي ترفضها ليلى عبداللطيف، وتقول عن نفسها إنّها لديها مَلَكة الإلهام والهبة التي لا تجد لهما تفسيرًا واضحًا، ، أما ما لم يتحقق منها تفسّره «ليلى» بأنّه أمر طبيعي خاصة أنّها من البشر تُصيب وتُخطئ